الشعب يريد
خالد كريزم
منذ يومين
كان يتوقع أن تتراجع أرباح شركة الاتصالات الفلسطينية "جوال" التي تقدم خدمات متذبذبة في قطاع غزة، وبنك فلسطين الذي دمر الاحتلال الإسرائيلي فروعه وسرق أمواله، لكن المفاجأة كانت عكس ذلك.
منذ ١١ يومًا
تأتي هذه العملية في إطار مساعٍ لتعزيز سلطة الدولة اللبنانية وحصر السلاح بيدها بعد شهور على انتهاء مواجهة عنيفة بين إسرائيل وحزب الله، تعرض فيها الأخير لضربة موجعة أدت إلى مقتل أبرز قادته العسكريين والسياسيين.
من ميناء برشلونة الإسباني انطلقت نحو 20 سفينة ضمن الأسطول في 31 أغسطس/آب، على أن تتبعها سفن أخرى من تونس ودول متوسطية أخرى في 4 سبتمبر/أيلول، متوجهة إلى القطاع.
منذ شهر واحد
بينما اكتفى معظم أعضائه بالتصريحات الدبلوماسية والتحذيرات، برزت مفاجأة سياسية داخل هذه الكتلة؛ إذ اتخذت دولة واحدة خطوة مستقلة وجريئة خارج إطار الإجماع الأوروبي.
سمير حليلة من مواليد الكويت عام 1957 رجل أعمال فلسطيني بارز مقيم في رام الله ويشغل منصب الرئيس التنفيذي للشركة الفلسطينية للتنمية والاستثمار (باديكو)، أكبر شركة قابضة في فلسطين.
على مدار 22 شهرا من العدوان، واصلت سلطات الاحتلال بثّ روايات مضادة تنفي فيها القتل المتعمد للمدنيين، وتزعم أن صور المجاعة مختلقة أو مُبالغ فيها، في محاولة للتشويش على الحقائق وتبرير جرائمها أمام العالم.